منذ بداية انتشار فيروس كورونا أبانت المجهودات، التي بذلتها الأطر الصحية والجمعيات التوعوية والقوات العمومية، على تفان كبير في خدمة الوطن والمواطن، وبفضل هذا الالتزام تمكن المغرب من تجنب سيناريو أسوأ، واستطاع أن يحقق أرقاما قياسية من حيث عدد المتعافين وتجنب عدد أثقل من الوفيات واكتشاف مبكر للإصابات المؤكدة. الا ان نتفاجئ مؤخرا بالحالات المؤكدة بالمغرب ….
كما تمكن بفضل الله جامعة المجتمع المدني التي سعت بمجهودات في ااتوعية المواطنين، وحرص القوات العمومية على مراقبة تطبيق حالة الطوارئ الصحية من تجنب انتشار واسع للعدوى. وفي بقية القطاعات كانت هناك أطر وعمال حرصوا على استمرارية العمل ملتزمين بالتدابير الاحترازية والوقائية خدمة للمواطنينمن أجل كل ذلك تفانت العديد من الجمعيات والأشخاص في بث رسائل الاعتراف والاحترام لهاته الفئات، التي نذرت حياتها للوطن بلغةالتواصل الاجتماعي لتزين جداريات الشوارع والأحياء اعترافا بالجميل
المصدر : https://wp.me/pen5uR-1NW
عذراً التعليقات مغلقة