لاراحة لمؤمن إلا بلقاء ربه
إياك أن تصدق بأنك كبُرت في السن
ما جسدك إلا وعاء توضع فيه روحك
والروح لاتشيب ولا تشيخ
الروح من عالم آخر لا تشبه عالمنا بشيء ، لا يعلمها إلا الله
إياك أن تحبس روحك في إطار جسدك
حلّق في عالم التفاؤل والأمل
وثـق بالله في كل خطوة تخطوها
ساعد الجميع وامنح الحب
وازرع الخير في كل مكان
لاراحة لمؤمن إلا بلقاء ربه.
كثيراً منا يفهم هذه العباره خطأ
لايشترط أن يكون اللقاء بعد الموت !
فالصلاة لقاء ، و المناجاة لقاء ، ولا ذكر الله اكبر لقاء ، و التفكر والتمعين وخلقه لقاء ، والصدقة لقاء ، و قراءة القرآن وحفظه الف لقاءو لقاء ، وبر الوالدين وصلة رحم لقاء، والدعاء لقاء و التودد إلى الناس لقاء ،
والعلم لقاء ، و الأدب مع الناس لقاء ، و قيام الليل لقاء ! وزيارة المريض لقاء
وتفريج كربات المسلمين لقاء
فهل أدركنا كم فرصة للقاء ؟
” ﻓﻤﻦ ﻛﺎﻥ ﻳﺮﺟﻮ ﻟﻘﺎﺀ ﺭﺑﻪ فليعمل عملاً ﺻﺎﻟﺤﺎ ﻭلا ﻳُﺸﺮِﻙ ﺑﻌﺒﺎﺩﺓِ ﺭﺑِﻪِ ﺃﺣﺪًﺍ “
دامت لكم نعم الله وطابت اوقاتكم بكل خير ودعائكم ظهر الغيب لمن يسألكم الدعاء
و
المصدر : https://wp.me/pen5uR-JB
عذراً التعليقات مغلقة